5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT الحرية الشخصية EXPLAINED

5 Simple Statements About الحرية الشخصية Explained

5 Simple Statements About الحرية الشخصية Explained

Blog Article



وتصدق عبارة “الجحيم هو الآخر” التي قالها “جان بول سارتر”، ومجددًا تظهر “الثنائية” في التفكير؛ فتصبح المسألة أنا أو المجتمع، والمجتمع يهدد هويتي واستقلالي. فيؤدي بنا إلى شعور آخر وهو الخوف من أي نوع من الانتماء. الكثير من الناس تقلل من فكرة الانتماء لشيء، لأنهم يربطون فكرة الانتماء بالذوبان؛ ويكون معنى إني كفرد مستقل لا أكون موجودًا.

تعطي الحرية الشخصية الإنسان القدرة على النمو والتطور بشكل دائم؛ وهذا بسبب قيامه بمشاركته الآراء مع الناس الآخرين والقدرة على فعل الكثير من التجارب التي تساعد على تكوين الشخصية دون أن يتدخل أحد.

يمكن أن تساعد ممارسة التأمل واليقظة الذهنية على التخلص من المشاعر السلبية أو التأثيرات الخارجية؛ وهذا يتيح لنا مراقبة أفكارنا دون انتقادها، وتعزز هذه الممارسة الذكاء العاطفي، وتمكِّن الأفراد من الاستجابة للمواقف بناءً على قيمهم وليس التأثيرات الخارجية.

الحرية الداخلية هي حالة فردية خاصة مرتبطة بإمكانيات الفرد الداخلية (الشخصية الخاصة)

الإسلام عامل تمدين وتحرر: وليس خاليا من الدلالة ارتقاء الإسلام بشعوب غاية في البداوة والتخلف مثل العرب والبربر والترك والكرد والأفارقة في زمن قياسي إلى مستوى استيعاب تراث الحضارات السابقة مثل حضارة الإغريق والروم والفرس وتطويرها، وبناء مدائن مزدهرة بالتجارة والعلوم والفنون، تختلط فيها كل الأجناس وتتعايش كل الديانات حتى الوثني منها، مثل بغداد وقرطبة وسارييفو تحت حكم الإسلام، حيث أصبحت فضاءات حضارية مفتوحة اجتذبت إليها الكفاءات من كل الملل والأعراق ووفرت لها الشروط اللازمة للإبداع مثل حرية الاعتقاد والتعبير عنه، وكانت أوروبا راسفة في الجهالات ويتعرض للتحريق ومحاكم التفتيش فيها كل مجترئ على تناول الإرث الحضاري الإسلامي أو اليوناني.

تشجع على تنفيذ حقوق الإنسان الأخرى حيث أنها تساعد على تحسين السياسة الحكومية في كافة المجالات بما في ذلك حقوق الإنسان كما تمكن الصحفيين والنشاط من لفت الانتباه إلى قضايا وانتهاكات حقوق الإنسان وإقناع الحكومة باتخاذ إجراءات حيالها

الحرية الشخصية لا تعني التعدي على حريات الآخرين”، هذه العبارة تحمل في طياتها معاني عميقة تتعلق بحقوق الإنسان وكيفية تفاعله مع المجتمع الذي يعيش فيه. في عصرنا الحالي، تُصبح الحرية مفهومًا يتم تناقله ونقاشه بشكل كبير، خصوصًا مع التطورات التكنولوجية وسهولة التواصل.

إن التركيز القوي على فكرة القيود له جذورٌ تاريخية؛ هذه النظرة سنجدها ظهرت في أوقات معينة، وكانت رد فعل لنُظم سلطوية وفترات كان فيها نوع من القمع والتسلط الديني؛ وبالتالي كان رد الفعل في شكل رفض كامل لأي شيء يشبه القيد من قريب أو من بعيد. أحيانًا رد الفعل يكون متطرف، وكما يُقال “اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي”، ولكن يجب أن أدرك بعد برهة أني لا أحتاج للنفث في الزبادي.

إذا كان الأمر كذلك فهناك توقع من الحياة غير واقعي؛ توقع أننا قادرين على التحكم في كل أمر، إن الإنسان يجب أن يُدرك حقيقة بسيطة؛ هي أننا لسنا أسياد هذا الكون.

ويوضح أستاذ القانون ورئيس قسم الشريعة بكلية الحقوق جامعة القاهرة دكتور محمد يوسف أن حديث "من رأى منكم منكرا فليغيره" المخاطب به هو الحاكم أو سلطة إنفاذ القانون، ويقول: "التغيير باليد ليس من سلطة أي شخص آخر، وإلا جعل كل إنسان من نفسه حاكما على الأخرين، وهذه هي العشوائية التي ينهى عنها الشرع والقانون".

تقسّم الحرية بناءً على وجهة نظر الفيلسوف (إيمانويل كانت) إلى عدّة انواع، منها:[٢]

 حلقة خاصة من برنامجي حول الحريات في فلسطين وخصوصا عبر مواقع التواصل الاجتماعي 

وبالتالي فإن انفاذ هذا النوع من الحقوق واجب النفاذ الفوري، ولا يقبل التدرج أو التأجيل.

الآن وبعد مرور بضعة أشهر من تصدّر المقاطعة مختلف مساحات الحرية الشخصية النقاش الواقعية والافتراضية،...

Report this page